بيتر برونوفوست آلان رافيتس روبرت ستول سوزان كينيدي
تناقش هذه الورقة بأن الضرر الذي يصيب المريض لا يمكن إدارته بفعالية إلا من خلال استحداث نماذج شاملة تدمج مجتمعات التأثير المزدوج والابتكارات التقنية التي تلعب دورًا في تشكيل سلامة المرضى. بالإضافة إلى معالجة الثغرات في النماذج الصحية الحالية واقتراح الحلول الممكنة.
لطالما تم الاعتراف بسلامة المرضى كمجال للتحسين. الحد من الضرر والهدر هي أهدافنا جميعا – المرضى ومقدمي الخدمات وصانعي السياسات والدافعين. ومع ذلك ، فإن الضرر والهدر يستمران ، على ما يبدو بلا هوادة. لقد بذل كل من أصحاب المصلحة هؤلاء جهودا هائلة لعلاج المشكلة ، ومع ذلك كانت الجهود سطحية ومنعزلة إلى حد كبير ، وغالبا ما تتجاوز الاستدلالات المتعلقة بالتحسين قوة النتائج.
ما ينقصنا هو نهج منهجي على مستوى القطاع ، مدعوم بمبادئ سليمة في علوم السلامة. كيف نبني على هذه المبادرات، ونعيد تنشيط وتنسيق مختلف أصحاب المصلحة، ونعيد تركيز جهودنا الجماعية لتحقيق سلامة المرضى؟